“عندما تفتقد حضور إنسان عانق ذكرياته..
فقد تجد فيها بعضاً من نبض الحياة..
وربما يأتيك صوته من بين ثنايا الأفكار..
وكلما قتلك الحنين استرجع بعض الذكريات..
عسى أن يأتيك الغائب ضيفاً فى الأحلام
ترتوي منه الروح وتقوى به فى زحام الأيام
ولنا في الذكريات جزءاً من السلوى والمواساة..
والباقي يظل سراً لن تبوح به الأيام”
صباح السعادة للقلوب الطيبه مع قلم عسكري علحاجز
قلم علي محمد زهوة



أضف تعليق