أ عترافات جنرال الغزو(=) الموت
حسن علي الحلي
ياهذا أنا المراءة بحلية الملاك
دائمة الحظور، حين كنت
اتخطي حلمي البكر في سنوات
الغزو، تخوم العاصفة بين أعوام
ألربع الأول من عام الالفين، والتي
ماتت بين اسنانة الحادة( براءة
الطفولة واحلام الصبا) التي أخترقت
مخاوف شطأني( جرأة رجل
ورقة أمراءة) أنسربت بين جنود
الغزو كنجمة أشعل النهار الوضيئ
بألارادة العظيمةبالنور ( لتتقدس
عشتار في المعبد صلاة) كون مر
بها الشيطان عابرا أرضها بدماء
الابرياء من ا لأطفال الجياع واليتامي
التائهون في شوارع بغداد، كنت أأمن
الوعي فارسا أرجوانيآ يدلهم علي
طرقات الخبز، حين لاح الفجر
بهيبته المهيبة بأن قناص ينتظر
جنود الغزاة كفتي ثائريقتنص
السراة ليأخذ بدم الأباء والامهات، و
حين خاطب جنرالهم جنوده (يجب
أن ترقصوا في الشوارع والساحات
حتي لايقتنصكم قناص بغداد بين
الرقبة والرأس ولأن هذا الفتي
خارج تكنولوجيا الهودلوجيا في
تقريب المسافات) ومرة اعوام
ثفيلة عاب الغزاة وأعداد الجنود
تتقافز علي ٦٤٢ مما حدا بالجنرال
سميث ان يكتب لبوش الابن( ماقيمة
الغزو للعراق وجنودنا يقتلون من
قبل قناص بغداد) ٠٠
للنشر ٢٩،،٣،، ٢٠٢٢ بيت عشتار



أضف تعليق