لا تكن من أهل العباده المقيده أي من أهل النوع الواحد من العباده لأن غلبا هذا النمط يكون له نصيب من راحه النفس وحظوظ النفس دون القيام بحق الله فكل وقت من الاوقات له عباده مختلفه فكن من أهل العباده المطلقه الذين تجدهم في المصلين وتجدهم في القائمين وتجدهم في صائمين وتجدهم بين الحجاج وتجدهم بين المجاهدين وتجدهم في نفع الناس وخدمتهم فلا تركن إلى الدنيا فأنك خلقت للآخره
شهاب عياد



أضف تعليق