حائرٌ يافؤادي
حبيبي أنتَ
ياحُبَّ عُمري
والفؤادُ تعلقا
بحبالِ وهمكَ
فانبرى وتحرقا
حار في أجواءِ
روحٍ هائمةً
ماكانَ في قدرتهِ
إلا الغرقا
طار في سمائه
طائر الشوقِ
الذي حَمَّلهُ
حيرتهُ والقلقا
تنهد من شوقهِ
وتحسرَ في ألمٍ
فتفجرتْ أشواقهِ
سيلًا وسَقا
كلُ الحيارى
العاشقاتِ ها هنا
يسبقهنَّ الشوقُ
الذي إستبقا
يرفقن بقلبِي المتيمِ
وأنت تنوي نحره
بعد أن ملكته
وأصبح متيماً
غارقاً وعاشقا
ما دامَ عشقي
في هواكَ مؤلمٌ
سأنحرُ القلبَ
الذي في
هواكَ ذابَ
حباً وإحترقا
د. انعام احمد رشيد
- تعليق
- إعادة التدوين
-
اشترك
مشترك
ألديك حساب ووردبريس.كوم؟ تسجيل الدخول الآن.
أكاديمية النجاح للتدريب والتنمية 
أضف تعليق