لي شهقةُ الناياتِ حين
يزورُها
شوقُ الضفافِ الى فَراشٍ عابرِ
فأذوب في ماء المجازِ
محاذراً
كيلا يذيب النهرُ قلبَ الشّاعرِ
لي كرنفالُ الحبر كيف
أكونه
رقصاً،وخصري في المدار العاثرِ
لي قمّـةُ الهذيانِ لست
أصيرُها
والعنقُ ملفوفٌ بطيشِ ضفائرِ
…………سمير عباس يوسف……….



أضف تعليق