غير مصنف

همس نبضي لا تغتري بحبيوقد ملكت قلبيوبت أجري وراءكفي كل دربونبضاتي ترهقنيوأنت تستهين بعشقيوتقرئين شعريو تتباهينبوصفك عروسة عمريولا تلتفتين لنجميوهو يبحث عنك في ليليقف يا زمانيلأعود فاقد حبيوأعيش على ذكرىووعود…

قصة بومضة والعنوانشوق [ شوق لاح بالأفق عطرها؛اشتعلت نيران قلبي. [ شوق سمعت ذكر حضورها؛ هرعت مسرعاً للقائها. [ شوقغادرتها مكرهاً؛ اشتاقها روحاً. [ شوق ذهبت وداع قبلة؛ حرق قلبي…

أتيمم من صعيد قدميكوأصلي صلاة العشاقبين يديكادعو بعدها بدعاءليحميك الرب من شرحاسديكوينير دربك في مسالكالصالحينولاتر الا الجمال حواليكوعلى سبحة عشقكاستغفر واكبر وأحوقللاعيش دوما وكفيبين كفيكالتحف بعدهاعباءتكوأنام لاحلم بعينيكوأبحر هائمةابحث عن…

( أمشي إليك ..!!!!!!! ) ليل المريض والمُعذب طويل طويل وكأن صوتاً إلهياً يوقف الزمن ، والليل قد يطول على غير ما ذكرت فكذا السجين والحبيس وكذا …كل هؤلاء ينشدون…

لم نلتقي أبدا لم نلتقي أبداهي أميرة قصائديواجمل ماقيلبين سطور أشعاريأمتلكت خياليوبت كزائر الليل نديماماعرفت سواهاوما أغرمت جوارحيبسواهاهي مليكتيلم أراها بأغنيتيولا بترنيمه قهوتيفقد كان صبايأحرف يكتب غايتيوبدأت في عشقهاولم تراها…

يا بسمةَ الرّوح شعر: فؤاد زاديكه يا ربّةَ الشّعرِ هلْ للبحرِ مُتّسَعُأم للحروفِ مدى وافٍ و مُجتمَعُ حتّى تُزيِّنَ أهداباً بنظرتِهَايحنو رقيقُها مُختالاً و يمتنعُ؟ يا لفتةَ السّحرِ شاء الفجرُ…

-حمولة من الأحلام والرغبات…… — بقلم/ أشرف عزالدين محمود -الآم واحزان…تعبر گالعواصف.. قاطرات مسرعة تخوض جوف الرغبة..كشافات ضوئية… قارة من الغبار..نعاسَ وموت وحرّاســة… ريـاح من الربيع والدموع…تنقلنا إلى أحلام الماء…

(..عربدة جرح..) ياربوة الحلمِ كم ناءت بنا السبلُ.. وأحجمت عن خاطري الأشعار والجمل.. تذوي بناني لطول الصمت ياأجلُ.. دمعي ويدفع الجرحُ محزوناً ليبتهلُ.. ندّاً يكابدُ الصمتَ صار الجرح يرتجلُ.. خوفاً…

قل لي ياهذا جاسم محمد الدوري قل لي يا هذاكيف أمضيوالطرقات مزروعة بالأشواكهل أمضيوأترك خلفي سنين عمريتحمل اوجاعيأأمضي واترك قصائديتأكلها النار مع الهشيمهل أهرب مذعوراوفي ذاكرتي حلم السنينأي شجاعة هذهحين…

سافرت قلوبناحين أدركتإن البعاد طريقناوان العودة خندق مسدودوان الروح فقدت روحهااعاتب سنين العمرواعاتب عشق قلبينظراتك بادت باردةوهمساتك لم تعد ترتعشغفوة من القلببكى لها الدهرمزقت كل مشاعريلم يعد قلبي ينبضولم يبقى…